بسم الله الرحمن الرحيم
يَا مَعْهَدِي يَا مَعْهَدَ الْإِيمَانِ
تَبْقَى مَعِينَ الْعِلْمِ وَالْقُرْآنِ
بِكَ أَثْمَرَتْ أَفْكَارُنَا وَتَنَوَّرَتْ
آفَاقُنَا بِالْخَيْرِ وَالْإِحْسَانِ
وَسَمَوْتَ فِي أُفُقِ الْعُلُومِ فَأَزْهَرَتْ
مِنْكَ النُّجُومُ عَلَى مَدَى الْأَكْوَانِ
وَبَلَغْتَ شَاواً مَنْ يُطَاوِلْهُ وَقَدْ
عَالَيْتَ صَرْحاً شَامِخَ الْبُنْيَانِ
وَسَمَتْ بِكَ الْأَرْوَاحُ تَسْتَبِقُ الْعُلَا
لَتَحِيمَ حُباً فِي رِضَا الرَّحْمَنِ
كَمْ كَانَ بَيْنَ رُبَاكَ ذِكْرَاهَا وَقَدْ
كَانَتْ تَشِيعُ بِصُحْبَةِ الْإِخْوَانِ
يَا مَعْهَدِي يَا صَرْحَ عِلْمٍ بَاذِخٍ
يَرْعَاكَ رَبِّي فِي مَدَى الْأَزْمَانِ
تَبْقَى مَعِينَ الْعِلْمِ وَالْقُرْآنِ
بِكَ أَثْمَرَتْ أَفْكَارُنَا وَتَنَوَّرَتْ
آفَاقُنَا بِالْخَيْرِ وَالْإِحْسَانِ
وَسَمَوْتَ فِي أُفُقِ الْعُلُومِ فَأَزْهَرَتْ
مِنْكَ النُّجُومُ عَلَى مَدَى الْأَكْوَانِ
وَبَلَغْتَ شَاواً مَنْ يُطَاوِلْهُ وَقَدْ
عَالَيْتَ صَرْحاً شَامِخَ الْبُنْيَانِ
وَسَمَتْ بِكَ الْأَرْوَاحُ تَسْتَبِقُ الْعُلَا
لَتَحِيمَ حُباً فِي رِضَا الرَّحْمَنِ
كَمْ كَانَ بَيْنَ رُبَاكَ ذِكْرَاهَا وَقَدْ
كَانَتْ تَشِيعُ بِصُحْبَةِ الْإِخْوَانِ
يَا مَعْهَدِي يَا صَرْحَ عِلْمٍ بَاذِخٍ
يَرْعَاكَ رَبِّي فِي مَدَى الْأَزْمَانِ
الكلمة: الدكتور ربيع محمد حفني
اللحن: الأستاذ لقمان بن إلياس
No comments:
Post a Comment